الاثنين، 18 مارس 2013


مفهوم العمل المؤسسي

 n  العمل المؤسسي ضرورة للبقاء ومواجهة التحديات والمنافسة والحفاظ على الوجود لتقديم الافضل .
 n   وهو تحقيق لمبادئ دينيه عظيمه ( وتعاونا على البر والتقوى )  ( يد الله مع الجماعة ومن شذ فقد شذ في النار )
 n   ينقل العمل من اطار الفرديه الى الجماعية ومن العفوية الى التخطيط ومن الغموض الى الوضوح ومن محدودية الموارد الى تعددها
عناصر العمل المؤسسي
n  فكرة المؤسسة  ( محدده ، متميزة ، الحماس ، الواقعية )
n   مشروعية المؤسسة ( قانونيا ، التزام بالأنظمة ،  موفقتها للقيم ، الارتباط الدولي ) 
n   وجود قيادة ( مؤهلة وموثوقه  ، قياده جماعية ، قناعه وحماس  ، التفرغ )
n   توفر المال ( تمويل ذاتي ، تمويل مستمر ، تمويل متنوع ، الحرية بالتصرف ، نظام مالي ومحاسبي )
n   تحقيق السمعة ( نسبيه ، قارن الحقيقة بالسمعة )
n   اتخاذ القرار وتحقيق الأهداف ( قدرة الإدارة على اتخاذ القرار وتحقيق الأهداف والتغلب على الصعوبات )
n  استقطاب الكفاءات ( لاتتوسع ، ابحث عن الكفاءة المنجزة ، شخصية الموظف ، التفرغ  )  
n  وجود اللوائح والأحكام والأنظمة ( نظام للموظفين ، للرواتب  وصف وظيفي ) 
n  وجود الخطط والبرامج ( خطة معروفه للجميع ، مكتوبة )
n  وجود أنظمة الرقابة والمتابعة والتقييم
n  المقر المناسب وتجهيزاته
خصائص العمل المؤسسي
n  يحقق ثبات العمل واستمراره
n   يضمن عدم استئثار القيادة بالقرار
n   يحقق الاستقرار الإداري والمالي للمؤسسة
n    يحقق التزام العاملين بقيم ومبادئ المؤسسة
n   يضمن سعي الإدارة للرقي بالمؤسسة وتحقيق أفضل مستويات الأداء
n   يضمن استقطاب أفضل الموارد البشرية 
n   يضمن وجود صف ثان من القادة 

المصدر: أكاديميات التطوير بتصرف

صفات التفكير الاستراتيجي


التفكير الإستراتيجي له ثلاث سمات
-         النظرة التحليلية
-         النظرة الشمولية
-         استشراف المستقبل
عملية التحليل تُظهر الفجوة بين:
      غرض المنظمة وواقعها الحالي.
      الأهداف العريضة والبرامج القائمة.
      ثقافة المنظمة وقيمها وثقافة العاملين وقيمهم.
      قيم المنظمة المعلنة والواقع.
      الأولويات المُفترضة والواقع.
النظرة الشمولية
النظرة النسرية  - فتأملها جيدا
         النظر إلى جميع البدائل
         النظر إلى عواقب الأمور
         النظر للموضوع من زوايا مختلفة
         مراعاة جميع الإعتبارات
         سماع وجهات النظر المختلفة
استشراف المستقبل
   المستقبل حيز كبير، وليس لدينا علم بالغيب.
   هذا هو الرد الذي نسمعه غالبا، بمجرد أن يُطرح موضوع الاستشراف.
   والموضوع أسهل من ذلك عندما تكون لدينا منهجية للاستشراف.
   كثير من الأمور والأشياء التي تبدو كبيرة ومعقدة للوهلة الأولى، يتضح أنها مركبة من عدد محدود من العناصر الصغيرة ذات المتغيرات المحدودة بعد أن نتفحصها بتمعن.
وهنا تظهر القدرة التحليلية.

المصدر: أكاديميات التطوير بتصرف